The 2-Minute Rule for المرأة القارئة



المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.

“المرأة القارئة لا ينتهي و لا يمل معها الحديث , لديها الكثير لتقوله لك , و الكثير من التركيز لتسمعك .

جمال المرأة الحقيقي يكون في قلبها، فالمرأة الجميلة يكون قلبها وطنًا مليئًا بالحب والحنان لكل من هم حولها.

لن تجد امرأة تقرأ ضعيفة، إن القراءة تصنع من المرأة شخصية عظيمة.

التملك بالنسبة للرجل نهاية، ولكنه بالنسبة للمرأة بداية.

علا الديب، من دار التنمية للنشر بجمهورية مصر العربية، مُشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الحالية، أكدت أن المرأة بشكل عام ومن خلال ملاحظاتها تفضل الروايات لأنها تلامس القلب والمشاعر، وتهتم أكثر بأدب الأطفال لتنمية معارفها، مؤكدة أن الدار تتوفر على عدة إصدارات تهم المجتمع، من الروايات والقصص وكذلك كتب تطوير الذات، وإصدارات الدار تستهدف الكبار والأطفال، كما تتوفر على مجموعة من الكتب المميزة للشاعر الفلسطيني محمود درويش التي تشهد إقبالاً كبيراً جداً في الخليج، والسبب اهتمام المجتمع بتثقيف الطفل في مجال الشعر كونه أحد جوانب الثقافة المحلية وموروثاً متأصلاً في المجتمع المحلي والخليجي أكثر من أي مكان آخر.

وقد كان فراجونارد ابن عصر الركوكو، الذي يتسم ببساطة المواضيع وينفر من المشاهد الملحمية والدراما، بل ويميل لزخرفة اللوحات بأسلوب بسيط، وهو ما يعكس مآلات عصر التنوير التي بدأت في تهميش الدين، وتوجه الفن للتعبير عن مُتع الحياة بحس برجوازي لينال إعجاب الطبقة الرأسمالية في ذاك الوقت.

المرأة القوية صنيعة مجتمع قاسٍ، قلّما تجد امرأة قوية عاشت تحت أكناف العِز والدلال.

لن تكون المرأة قوية إن حاولت السيطرة على الرجال، قوة المرأة تكون في قدرتها على صنع رجال أقوياء.

You could اضغط هنا email the location proprietor to allow them to know you have been blocked. Be sure to involve That which you were being accomplishing when this page arrived up and also the Cloudflare Ray ID discovered at The underside of the web site.

المرأة كالبركان، بهدوئها يظل خامد، وعندما تتعرض لأي هزة ينفجر هذا البركان.

إذا كان المكتوب يُقرأ في معظم الأحيان من عنوانه، كما تقول العرب، فإن أكثر ما شدّني إلى قراءة كتاب توم لوتز «تاريخ البكاء» هو عنوانه بالذات، خصوصاً وأن المؤلف أضاف إليه عنواناً فرعياً أكثر إثارة للفضول، هو «تاريخ الدموع الطبيعي والثقافي».

ليست قوة المرأة في قسوتها أو حدة طباعها، ولكن في قدرتها على إظهار أنوثتها بشكل قوي، وفي الوقت المناسب.

المرأة التي بيدها مفاتيح المستقبل هي الأمل، وأيّ خطّة للتطوير تستثني المرأة هي خطّة فاشلة قبل أنْ تبدأ، فكيف نُشجّع المرأة على القراءة إذن؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *